شركة ماي واي
مرحبا بكم في اقوي متدي خاص بشركة ماي واي مصر
شركة ماي واي
مرحبا بكم في اقوي متدي خاص بشركة ماي واي مصر
شركة ماي واي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شركة ماي واي

شركة مصريه 100% لتلبية احتياجات كل بيت
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» طريقة عمل الآيس كريم بالمانجو.. اكتشف الطعم الرائع
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية Emptyالجمعة أكتوبر 31, 2014 12:38 am من طرف hesham.elsayed

» طريقة عمل سندوتش "سوبر كرانشي" المطاعم الشهير.. اصنعه ووفر
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية Emptyالجمعة أكتوبر 31, 2014 12:34 am من طرف hesham.elsayed

» شوربة الذره
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية Emptyالجمعة أكتوبر 31, 2014 12:31 am من طرف hesham.elsayed

» لعمل عضوية بشركة ماي واي لكل مدينة العاشر من رمضان و محافظة الشرقية ولااسماعيلية
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية Emptyالجمعة أكتوبر 31, 2014 12:25 am من طرف hesham.elsayed

» تنشيطات فروع ماي واي المختلفة خلال شهر مايو 2014
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية Emptyالإثنين مايو 26, 2014 3:52 pm من طرف محمد شريف

» كتالوج ماي واي شهر مايو 2014
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية Emptyالإثنين مايو 26, 2014 3:51 pm من طرف محمد شريف

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
hesham.elsayed
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
Admin
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
مريم يسن
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
samir.attia
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
smsmaa
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
karema fawzi
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
amany hassan baiomy
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
محمد شريف
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
bosyahmad
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
توتة
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_rcapحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_voting_barحقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية I_vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 16 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 16 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 53 بتاريخ الإثنين نوفمبر 11, 2024 5:23 am
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hesham.elsayed

hesham.elsayed


عدد المساهمات : 671
تاريخ التسجيل : 16/12/2012
العمر : 47

حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية   حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية Emptyالأحد يناير 20, 2013 12:08 am

حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية D177bc68c41a07d183bb03f903c3d3c4

أولى الإسلام عناية خاصة للأسرة وللمحافظة عليها من خلال تحديده للحقوق المترتِّبة على أفرادها تجاه بعضهم البعض ، وذلك كي تُصان الأسرة بصفتها اللبنة الأساسية في بناء المجتمع الذي ينشده الإسلام .
ولما كان الوالدان هما حجري الأساس في بناء الأسرة وتنشئة الجيل ، نجد القرآن الكريم يصرح بِعِظَم مكانتهما ، ووجوب الإحسان إليهما .
وفيما يأتي بيان لحقوق الوالدين في القرآن الكريم والسنة النبوية :

أولاً : حقوق الوالدين في القرآن الكريم :

قرن تعالى وجوب التعبد له بوجوب البر بالوالدين في العديد من الآيات الكريمة ، منها قوله تعالى : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ) الإسراء : 23 .
وقوله تعالى : ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً ) البقرة : 83 .
وهكذا نجد أن الله تعالى يعتبر الإحسان إلى الوالدين قضية جوهرية ، فهي من الأهمية بمكان ، بحيث يبرزها - تارة - في عالم الاعتبار بصيغة القضاء : ( وَقَضَى رَبُّكَ ) الإسراء : 23 .
ويجسدها - تارة أخرى - في عالم الامتثال بصيغة الميثاق : ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ ) البقرة : 83 .
ويعتبر التعدي على حرمتهما حراماً ، وهنا لابُدَّ من التنبيه على أن القرآن الكريم وفي العديد من آياته يؤكد على الأولاد بضرورة الإحسان إلى الآباء ، أما الآباء فلا يؤكد عليهم الاهتمام بأبنائهم إلا نادراً ، وفي حالات غير عادية ، كأن لا يقتلوا أولادهم خشية الإملاق .
فيكتفي بالتأكيد على أن الأولاد زينة ومتعة ، وموضع فتنة وإغراء للوالدين ، ولم يذكرهم إلا مقرونين بالمال ، وفي موضع التفاخر .
وبنظرة أعمق جعل الإحسان إلى الوالدين المظهر الاجتماعي للعبادة الحقة ، وكل تفكيك بين العبادة ومظهرها الاجتماعي ، بالإساءة إلى الوالدين على وجه الخصوص ، ولو بكلمة ( أُفٍّ ) ، يعني إفسادا للعبادة كما تفسد قطرة الخل العسل .

للأمِّ حَق أكبر :

منح القرآن الأم حقاً أكبر ، وذلك لما تقدمه من تضحيات أكثر ، فالأم هي التي يقع عليها وحدها عبئ الحمل والوضع والإرضاع ، وما يرافقهما من تضحيات وآلام ، حيث يبقى الطفل في بطنها مدة تسعة أشهر على الأغلب في مرحلة الحمل ، يتغذّى في بطنها من غذائها ، ويقرّ مطمئناً على حساب راحتها وصحتها .
ثم تأتي مرحلة الوضع الذي لا يعرف مقدار الألم فيه إلا الأُم ، حيث تكون حياتها - أحياناً - مهدَّدة بالخطر .
ويوصي بها على وجه الخصوص : ( وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ ) لقمان : 14 .
وبذلك يؤجج القرآن وجدان الأبناء حتى لا ينسوا أو يتناسوا جهد الآباء ، وخاصة الأم وما قاسته من عناء ، ويصبوا كل اهتمامهم على الزوجات والذرية .

ثانياً : حقوق الوالدين في السنَّة النبوية :

احتلَّت مسألة الحقوق عموماً وحقوق الوالدين على وجه الخصوص مساحة كبيرة من أحاديث ووصايا النبي الأكرم ( ص) ، فقد ربط النبي ( ص) بين رضا الله تعالى ورضا الوالدين ، حتى يعطي للمسألة بُعدَها العبادي .
وأكَّد ( ص) أيضاً بأن عقوق الوالدين هي من أكبر الكبائر ، وربَط بين حب الله ومغفرته وبين حب الوالدين وطاعتهما .
فعن الإمام زين العابدين ( إنَّ رَجُلاً جاءَ إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال : يا رسول الله ، ما مِن عَملٍ قبيح إلا قدْ عملتُه ، فهل لي من توبة ؟
فقال له رسول الله ( صل : ( فهَلْ مِن وَالِدَيكَ أحَدٌ حَي ؟ ) .
قال : أبي .
فقال ( ص) : ( فاذْهَبْ فَبِرَّه ) .
فلما ولَّى قال رسول الله ( ص) : ( لَوْ كَانَتْ أمُّه !! ) ) .
وفي التوجيه النبوي : ( مِنْ حَقِّ الوالِدِ عَلَى الوَلَدِ أن يخشع له عند الغضب ، حِرصاً على كرامة الآباء منْ أن تُهدَر ) .
وفوق ذلك فقد اعتبر التسبب في شتم الوالدين من خلال شتم الولد للآخرين كبيرة من الكبائر ، تستحق الإدانة والعقاب الأخروي .
ثم إن البر بهما لا يقتصر على حياتهما ، فيستطيع الولد المطيع أن يبرَّ بوالديه من خلال تسديد ديونهما ، أو من خلال الدعاء والاستغفار لهما ، وغير ذلك من أعمال البر .
ثم إن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قد جسَّد هذه التوصيات على مسرح الحياة ، ففي الوقت الذي كان يحثُّ المسلمين على الهجرة ليشكِّل منهم نواة المجتمع التوحيدي الجديد في المدينة ، وفي الوقت الذي كان فيه المسلمون قلائل بالآحاد ، تروي كتب السيرة : أنَّ رجلاً جاء إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال : جئتُ أبايعك على الهجرة ، وتركتُ أبوي يبكيان .
فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( اِرجعْ إلَيهِمَا فَأضحِكْهُمَا كَمَا أبْكَيْتَهُمَا ) .

أن الإسلام لم يربط حقوق الوالدين بقضية الدين ، وضرورة كونهما مسلمين ، بل أوجب رِعاية حُقوقهم بمعزَلٍ عن ذلك .
فيقول الإمام الرضا : ( بِرّ الوالِدَين وَاجِبٌ وإن كَانَا مُشرِكَين ، ولا طَاعَة لهما في معصية الخالق ) .

ولم يكتَفِ الإمام الرضا بِتبْيَان الحُكم الشرعي ، بل كَشَف عن الحكمة من وراء هذا التحريم بقوله : ( حَرَّم الله عُقوق الوَالِدين لمَا فِيه مِنَ الخُروجِ مِن التَّوفِيقِ لِطَاعَةِ الله عَزَّ وجَلَّ ، والتوقيرِ للوَالِدَينِ ، وتَجَنُّب كُفر النِّعمَة ، وإبْطَال الشُّكْرِ ، ومَا يَدعُو مِن ذلكَ إلى قِلَّة النَّسل وانقِطَاعِه ، لِمَا فِي العقُوقِ من قِلَّة توقير الوالدين ، والعرفان بحقهما ، وقطع الأرحام ، والزُّهد من الوالدين في الولد ، وتَرك التربية بِعِلَّة ترك الولد برهُمَا ) .

الآثار السلبية الدنيوية لمن عَقَّ والديه :
ذكرنا فيما سبق بعض الآثار الأخرويَّة المترتبة على عقوق الوالدين ، ولعَلَّ من أبرزِها التعرُّض لِسَخَطِ الله تعالى ، وعدم قبول الطاعات ، وغير ذلك من آثار .
ومن يطَّلع على أحاديث أهل البيت يجد حشْداً من الأحاديث في هذا المجال ، وهنا سوف نقتصر على إبراز الآثار السلبية في دار الدنيا لمن أساء لوالديه ، ويمكننا تصنيفها حسب النقاط الآتية :

أولها : التعرّض للفقر والفاقة :
يقول الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) في هذا الخصوص : ( أيُّمَا رَجُلٍ دَعَا عَلَى وَالِدِهِ أوْرَثَهُ الفَقر ) .

ثانيها : المقابلة بالمثل :
إنَّ الأولاد الذين يُسيئون التصرف مع آبائهم سوف يُقابلهم أبناؤهم بالمثل ، ولا يقيمون لهم وزناً عندما يكبُرون .
ويؤكِّد هذه الحقيقة ما وَرَد عن الإمام جَعفر الصادق ( عليه السلام ) : ( برُّوا آبَاءكُم يَبرُّكم أبناؤكم ) .
وقد أثبتَت التجارب العملية هذه الحقيقة ، وغدَتْ من المسلَّمات عَبْر الأجيال ، فالذي يعقُّ والديه يواجه الحالة نفسها مع أبنائه لا مَحَالة .

ثالثها : العقوق يورث الذِّلَّة والمَهانة :
ممَّا لا شَكَّ فيه أن الفرد الذي يعقُّ والديه ينظر له المجتمع بِعَين السخط والاستخفاف ، ويصبحُ منبوذاً مذموماً على الصعيد الاجتماعي ، ولا يُذكَر إلاَّ بالعار والشنار مَهما تستَّر خلفَ سواتِر الأعذار .

فيقولُ الإمام الهَادي ( عليه السلام ) : ( العقوقُ يعقب القلة ، ويؤدِّي إلى الذِّلَّة ) .
ويمكن حَمْل كَلمة القلة في الحديث على إطلاقها ، فتشمل القِلَّة في المال والفقر المعنوي والاجتماعي المتمثل بقِلَّة الأصدقاء والمعارف الذين لا يلقُونَ حبال ودهم إلى من عَقَّ والديه ، وكيف تحصل الثقة بمن قطع حبال الود مع والديه ، وهما من أقرب المقرَّبين إليه ؟ .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقوق الأبوين في القرآن الكريم والسنة النبوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عشرون معجزة من معجزات القرآن الكريم
» هامان هذا الإسم ورد ذكره فى القرآن الكريم كوزير فرعون بينما لم نجد أى إشارة عنه فى الإنجيل أو التوراة
» بالقرآن نسمو _ قد أنزل ربى القرآن هدى للناس وتبيانا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شركة ماي واي  :: القسم الاسلامي :: القـــــرآن الكريـــــــــم-
انتقل الى: